توتى وعمورى

توتى وعمورى
حبايب قلبى

توتا

توتا
توتا وبابا

مرحبا بك فى مدونتى و

welcome

الصفحة الرسمية

يمكنكم متابعة اخبار ورؤية المزيد من خلال الصفحة الرسمسة لدكتور مخلص بليح على فيس بوك من اتباع الرابط التالى
او المراسلة عبر جاميل
drmokls@gamil.com

الجمعة، 17 فبراير 2012

مستقبل الخدمة الاجتماعية الدولية

تعليم الخدمة الاجتماعية الدولية

إعداد
أ.د. محمد محمود ابراهيم عويس
أسثاذ التخطيط الاجتماعى
وكيل المعهد العالى للخدمة الاجتماعية
القاهرة
مايو 2005

جامعة القاهرة
كلية الخدمة الاجتماعية
فرع الفيوم

المؤتمر العلمى
الخدمة الاجتماعية وعصر المعلومات
مايو 2005
تقديم:
تتناول الورقة كيفية إدماج الخدمة الاجتماعية الدولية فى برامج تعليم الخدمة الاجتماعية في مصر حيث باتت تضمن فىالعديد من تلك البرامج على مستوى العالم وخصوصا فى العالم الغربى.


وعلى ذلك تشمل الورقة الموضوعات التالية:

أولا :ماهى الخدمة الاجنماعية الدولية
ثانيا : رؤية تاريخية وتحليلية فى الخدمة الاجتماعية الدولية
ثالثا :أهداف الخدمة الاجتماعية الدولية
رابعا :مشكلات الخدمة الاجتماعية فى العالم الثالث (أفريقيا)
خامسا :تعليم الخدمة الاجتماعية الدولية فى مصر


وعلى هذا النحو يمكن التقرير بأهمية تضمين هذا المقرر بهدف تخريج اخصائى اجتماعى لديه الكفاءة للعمل فى المنظمات الدولية بمصر حيث يعتبر ذلك هو الممكن فى ظل المتغيرات الحالية للمهنة وذلك تمهيدا للتطوير الذى يمكن أن يحدث مستقبلا .

أولا : ماهى الخدمة الاجتماعية الدولية :
يمكن توضيح المقصود بالخدمة الاجتماعية الدولية فى بعض المحاور على النحو التالى :

1- تعتمد على دراسة تنوع الثقافات والمشكلات و الخبرات المهنية .
ويعنـى ذلـك اهتمـام الخدمة الاجتماعية الدولية بالموضوعات التى ترتبط بثقافات الشعوب والسلوكيات والمعايير والأنماط السائدة والتى تحدد سياسات وبرامج وخدمات الرعاية الاجتماعية ، وأساليب التعامل المهنى مع الفئات المستفيدة من تلك الخدمات والبرامج وطرائق تحديد هذة الفئات والقنوات التى تستخدم فى تقديم الخدمات وغير ذلك من الموضوعات المرتبطة. (1)

وفى هذا الصدد فإن دراسة ثقافات الشعوب المختلفة والأقليات داخل المجتمع الواحد أو الدولة الواحدة تفيد فى التعرف على أساليب التعامل والتأثير فى الناس وأنساق الخدمات بما يحقق الأهداف العامة كما يساعد أيضا المنظمات الدولية وفروعها فى الدول المختلفة على تحقيق أهدافها والتى يمكن أن تتفق أو تتعارض مع سياسات وأهداف تلك الدول .

وأيضا فإن استمرار هذا النوع من الدراسات يؤدى بالاخصائى الممارس الى مزيد من تراكم الخبرات المهنية حول أساليب التعامل مع الناس والمنظمات وأنساق الخدمات المتعددة فى دولة أو مجتمع ما بما يعنى أن يتم تجاوز التفضيل القائل بأن الممارس المهنى يجب أن يكون من داخل المجتمع تحقيقا لفكرة التواصل الثقافى والمجتمعى، خاصة وأن الدول المتقدمة على الجانب الأول تتفوق فى تقنيات ممارسة الخدمة الاجتماعية ولديها تحفظات حول مستوى الممارسة المهنية فى الدول النامية والأخرى الفقيرة وعلى الجانب الآخر تتعاون جميع مؤسساتها العلمية والتنفيذية فى تطبيق سياساتها وأهدافها فى العالم كله – والخدمة الاجتماعية والعمل الاجتماعى – واحدة من تلك الأنساق والتى تمتلك من الآليات مايمكنها من التأثير فى : الناس وسياسات الخدمات والقيم داخل وخارج تلك الدول .

2- تتيح حركة الاتصال العالمى بين الأخصائيين الاجتماعيين
ويعنى هذا أن دراسة أساليب الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية فى الدول المختلفة انما يستلزم الاتصال المستمر بين الاخصائيين الاجتماعيين لتبادل المعلومات المهنية والتعاون العلمى لتنفيذ

المشروعات المشتركة ، وهذا بدوره يسهم فى تنامى المعرفة بالآخر ويؤدى إلى اتفاق عالمى حول الأساليب والطرائق والمهارات وفنيات الممارسة المهنية. (2)

3- تعتمد على لغة واحدة هى العلم والتخصص المهنى
تؤمن الخدمة الاجتماعية الدولية أنه لا سبيل الى الإرتقاء بالمهنة وتحقيق الاعتراف العالمى بها الا توحيد التقنيات والاتفاق على أدوات الممارسة المهنية المتخصصة والبناء العلمى للمهنة مما يؤدى الى عالمية الأداء والتأثير فى اتجاه تحقيق ألاهداف المهنية.

4- تستهدف توظيف الاخصائيين الاجتماعيين فى المنظمات الدولية حيث أن الخدمة الاجتماعية الدولية قد نشأت فى المدارس الآمريكية فإنها استهدفت توظيف الاخصاثيين الاجتماعيين فى المنظمات الدولية وفروعها فى الدول الأخرى وأيضا فى منظمات الرعاية الاجتماعية فى تلك الدول حيث يمكن التأثير فى اتجاة تحقيق الأهداف .

ثانيا : رؤية تحليلية وتاريخية فى الخدمة الاجتماعية الدولية:
ظهر هذا المصطلح فى كتابات George Warren عام 1943 حيث بدأ بوصف كيفية الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية فى المنظمات المرتبطة بالأنشطة الدولية مثل الأمم المتحدة ، المنظمات التطوعية ، منظمات المساعدة للدول الأخرى ، والمنظمات الدولية المتعددة الأهداف وفروعها فى دول العالم خاصة تلك التى تحتاج إلى دعم ومساعدة الدول المتقدمة ومنظمات الدعم الفنى والتقنى .(3)

ومنذ بداية نشأة المصطلح ، والخدمة الاجتماعية الدولية آخذة فى النمو والتطور فى الكتابات الأجنبية حيث بدأت تتعرض لتفاصيل الممارسة المهنية من معارف وقيم ومهارات بوجه عام والمطلوب اكتسابها للممارسة فى الخارج بوجه خاص ، وفى هذا الصدد بدأت تتعرض لأهمية دراسة تنوع الثقافات وعادات ومعايير ، مشكلات ،خبرات ونسق القيم والمعتقدات للجماعات والأفراد فى الدول الأخرى (وهى دول العالم النامى والدول الفقيرة بالأساس ) ‘ وعلى ذلك بدأ هذا الموضوع فى الظهور فى مناهج تعليم الخدمة الاجتماعية فى العديد من المدارس فى الولايات المتحدة الامريكية والمملكة المتحدة ودول غرب أوروبا بهدف تخريج اخصائى اجتماعى يستطيع العمل فى منظمات الرعاية الاجتماعية والمنظمات الدولية وفروعها فى الدول المشار إليها .

وفى رؤية تحليلية يمكن التفكير فى إطار المتغيرات السياسية الساثدة فى العالم منذ بداية ظهور الأمم المتحدة فى أواسط الأربعينيات وبداية الرغبة المنظمة للمعسكر الغربى لتحقيق المصالح من خلال السيطرة على المعسكر الشرقى وما أطلق عليه "صراع الحضارات " ثم الحرب الباردة بين المعسكرين ، حيث أنه من المألوف والثابت علميا أن الأنساق السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية فى الدول المتقدمة – وفى أى دولة – تساند التوجه الأيديولوجى والعقائدى والسياسى لها ، ومن ثم فالخدمة الاجتماعية هى إحدى تلك الأتساق التى توظف كأداة للتغيير والتأثير فى البناء القيمى للناس وأيضا فى نظم الرعاية والخدمات ، وعليه فإن توظيف الاخصائيين الاجتماعيين فى المنظمات الدولية وفروعها وفى المنظمات المعنية بتقديم خدمات الرعاية الاجتماعية فى دوله ما أصبح هدفا واضحا ومبررا على المستوى الأيديولوجى والقيمى للدول المتقدمة مثل الولايات المتحدة وأيضا على المستوى المهنى حيث باتت تصدر تقارير تقيمية تفيد انخفاض مستوى التعليم والممارسة للخدمة الاجتماعية فى البلاد النامية والفقيرة ومنها دول قارة آفريقيا ، مما يفيد بضرورة أن يتولى آخرون متخصصون مهام الأخصائيين الاجتماعيين الوطنيين حتى يمكن تحقيق الأهداف المهنية وغير المهنية بشكل علمى ومقنن ومدروس ، ولا يوجد ما يؤكد ذلك الرأى أفضل مما كتب فى إحدى المراجع المتخصصة " أنه بعد انتهاء الحرب الباردة توجد فرصة تاريخية لدخول الأخصائيين الاحتماعيين دول ومنظمات العالم الثالث لتحقيق أهداف التغيير نحو مجتمعات ديموقراطية تحقق الأمن والسلام العالمى "

ثالثا : أهداف الخدمة الاجتماعية الدولية :
مما سبق بيانه يمكن تحديد أهداف تعليم الخدمة الاجتماعية الدولية فى الآتى: (4)
1- تأهيل الأخصائيين الاجتماعيين للعمل فى المنظمات الدولية وفروعها المنتشرة فى العالم .
2- رفع مستوى الإدراك والوعى بأساليب الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية مع الشعوب المختلفة .
3- تحريك ودفع المنظمات الحكومية وغير الحكومية فى دول العالم فى اتجاه تحقيق تغيير أنساق الرعاية والخدمات بحيث تحقق أهداف السيلسة المقصودة من المنظمات الدولية المانحة للمعونات الاقتصادية الموجهه للنشاطات الاجتماعية المؤثرة فى الأنساق القيمية المتعددة داخل تلك الدول وبخاصة فى العالم الثالث .
4- تطوير الاعتراف العالمى بين الاخصائيين الاجتماعيين فى الدول المتعددة - عن طريق تواصل حركة الاتصال بينهم -حول أسس الممارسة المهنية القائمة على البناء العلمى المقنن فى المجالات المختلفة وهذا يمكن أن يؤدى إلى تحقيق مكانة متميزة للمهنة على المستوى الدولى .

رابعا : مشكلات الخدمة الاجتماعية فى العالم الثالث (أفريقيا ) :
بعيدا عن سرد مشكلات تعليم وممارسة الخدمة الاجتماعية فى مصر تخصيصا وأفريقيا على العموم فتلك تتناولها العديد من البحوث والكتابات ، لكن الهدف هنا هو تبرير الأسباب التى من أجلها تناولت مصادر التراث الغربى أهمية ادخال الخدمة الاجتماعية الدولية فى مناهجهم تمهيدا لتوظيف خريجيهم فى دول العالم الثالث ؛ حيث اعتمدت تلك الأسباب - والتى نوقشت مسبقا- على نتائج تقييم التعليم و مستوى الممارسة المهنية فى هذة الدول حيث انتهت دراساتهم إلى انخفاض عام فى كفاءة و فاعلية التعليم والممارسة المهنية مما يستوجب ضرورة الاستعانة لتنفيذ البرامج الاجتماعية على اختلاف أهدافها بأخصائيين اجتماعيين على مستوى كفاءة متميز وهم بالطبع مخرجات التعليم فى الدول المتقدمة . وأيا ما كان مدى الحساسية والاختلاف التى يمكن أن نشعر بها حين نقرأ نتائج تقييمنا بواسطة أقلام المتخصصين فى الغرب ، فإنه لا يجب أن تأخذنا تلك الحساسية أو هذا الاختلاف بعيدا عن تصديق نتائج ذلك التقييم – فهو ذاته الذى نتوصل نحن – المتخصصين - إليه فى بحوثنا ودراساتنا ونتداوله فى الندوات والمؤتمرات واللقاءات الشخصية ، ويجب البدء فى مواجهة مشكلاتنا بصراحة وم بدلا من محاولات الالتفات عنها وتجاوزها .

وهنا قد يكون مفيدا عرض بعض تلك المشكلات تمهيدا للتفكير فى مواجهتها (5)
1- عدم وضوح وتنظيم نشاطات وخدمات الرعاية الاجتماعية
2- عدم وجود نماذج ومناهج علمية مقننة ومتطورة لتعليم الخدمة الاجتماعية
3- انخفاض الوضعية المهنية للمهنة مقارنة بكثير من المهن الأخرى
4- انخفاض الاعتراف المجتمعى بالأخصائى الاجتماعى مما يؤدى إلى ظروف عمل متدنية
5- انخفاض المرتبات وزيادة أعباء العمل
6- سيادة النظم البيروقراطية حيث تقييد حرية العمل المهنى

وفضلا عن ذلك فقد جاء فى تقرير آخر أنه فى أفريقيا ، فباستثناء جنوب أفريقيا - فلا توجد دولة لديها تشريع يمنع غير التخصصين من ممارسة المهنة وتعاقب من يفعل ذلك .(6) وحول ذلك الأمر أجدنى مضطرا للإشارة إلى مشكلة فى غاية الخطورة على المهنة فى مصر تتلخص فى أن نقابة المهن الاجتماعية قد بدأت فى محاولات تمرير قانون المزاولة المهنية فى مجلس الشعب والذى يحتوى على مشروع يضع خريجى الخدمة الاجتماعية وكليات الآداب أقسام علم الاجتماع وعلم النفس فى شريحة مهنية وتخصص واحد ولا تفرق بينها فى المهام المهنية والواجبات الوظيفية ومستويات التوظف والترقى ، والذى إن تم تمريره وسنه على هذا النحو فإنه يعنى انهيارا وذوبانا للمهنة والمهنيين فى مصر ، مما يعنى ضرورة أن يدافع المتخصصين عن مهنتهم وكيانها ووجودهم ويعززون قدرتهم على المنافسة .

خامسا : تعليم الخدمة الاجتماعية الدولية فى مصر :
وبناءا على ما سبق يمكن الاستفادة بايجابيات تضمين موضوع الخدمة الاجتماعية الدولية فى مناهج تعليم الخدمة الاجتماعية من زاوية تطوير القدرات المعرفية والمهارية والقيمية للاخصائى الاجتماعى فى مصر مما يحدث مردودا ايجابيا على المهنة ووضعيتها ومكانتها فى المجتمع .

وبعيدا عن التناول الايديولوجى للأسباب السيلسية عند الغرب وراء ادخال ذلك المقرر فى مناهج تعليم المهنة ، فإنه يكون من المناسب لنا فى مصر ولأسباب أيضا سياسية وعلمية وثقافية ومهنية أن نبدأ فى تضمين ذلك المقرر فى مناهجنا بأسلوب علمى ومتطور ، وهو ما سيتضح فىالآتى :

1- الإطار العام للبرنامج :
- الهدف : اكساب الخريج القدرة على العمل فى المنظمات الدولية وفروعها فى مصر ومنافسة نظيره الأجنبى أو المصرى غير المتخصص .
- الشروط : القدرة على التعلم باللغة الانجليزية ،
- الشخصية الطموحة والقادرة على التأثير: القدرة على استخدام وسائل الاتصال الآليكترونى

2- الإقتراح :
فيما يتعلق بالمناهج الحالية للخدمة الاجتماعية عند مستوى البكالوريوس (7) واعتمادا على ضرورة وجود المواد الاختيارية فى مناهج تعليم الخدمة الاجتماعية ، فإنه يمكن تضمين الخدمة الاجتماعية الدولية كمادة فى تلك المناهج ، مع تضمين تنوع الثقافات والمشكلات والخبرات المهنية فى العالم بأسلوب مقارن .

وغير ذلك ولتحقيق الأهداف المشار إليها ... فإنه يمكن اقتراح :

* إنشاء شعبة لدراسة الخدمة الاجتماعية باللغة الانجليزية عند مستوى البكالوريوس بحيث تتركز المقررات فى أساليب الممارسة فى المنظمات الدولية وتنوع الثقافات .

* اقتراح بإنشاء دبلوم دراسات عليا فى الخدمة الاجتماعية الدولية باللغة الانجليزية – يركز على تأهيل الممارس للعمل فى المنظمات الدولية داخل وخارج مصر . ويشدد معد هذة الورقة على الأخير حيث هو الأنسب للهدف ولظروف تعليم الخدمة الاجتماعية فى مصر إذ يمكن للمعاهد العليا والكليات المتخصصة أن تبدأ فى اتخاذ الاجراءات الادارية لتحقيق ذلك عند مستوى الديلومات العالية إذ يكفل لها القانون هذا الاجراء .

- ويتم التعليم باللغة الانجليزية فى فصول صغيرة ( 20 طالب/طالبة) ،

والآتى نموذج لموضوعات المقرر ،بمكن تطويرها وتفصليها عند بدء اتخاذ اجراءات الانشاء 7))

International Social Work Curricula

* Cross – cultural comparison of practice models
* Comparative studies of issues in devel .countries
* Comparative studies of issues in industrial world
* Challenges of S.W. practice in different countries
* Skills and abilities needed to work in international organizations and international projects

ويتم التعليم عن طريق استخدام وسائل الاتصال الإليكترونى وذلك على النحو التالى :
* يجب على الدارس المشاركة فى برنامج دراسى ومشروع بحثى من خلال مواقع المدارس الأجنبية المتاحة على شبكة الإنترنت – ضمن مقررات المنهج .
* تعد الكلية أو المعهد موقعا لكل دارس لاستخدامه فى الاتصال المتبادل مع زملائه خارج مصر وداخلها .
* تعد الكلية أو المعهد موقعا خاصا بهذا البرنامج يحمل مناهج وبرامج الدراسة ويستخدم فى عرض الدارسين والخريجين لتسويق التوظف فى المنظمات ادولية – كما يستخدم فى تبادل الاستشارات العلمية والمهنية مع الدارسين فى هذا التخصص فى الخارج .
* توجد مواقع للمنظمات الدولية فى الخدمة الاجتماعية وغيرها تعرض امكانياتها والوظائف المطلوب العمل فيها – مما يمكن الاستفادة منها والربط الإليكترونى معها .
* يمكن إنشاء Journal of ISW on lineخاص بالبحوث والدراسات المعنية


المصادر

1- M.C. Hokenstad & S.K. ,Khinduka, James Midgley: Profiles in International Social Work, NASW Press, USA,2001,pp : 74-85

2- Ibid, pp :85 – 86

3- Ibid , pp :34-35

4- See – Richard J. Estes; International Social Work Education – A Guide Resources for a New Century ,Philadelphia, Uni. Of Pennsylvania , School of Social Work ,1992

5- Ibid ,

6- See - A student guide to planning a career in International Social Work , Uni. of Pennsylvania ,2003

7 – مؤشرات تطوير مناهج تعليم الخدمة الاجتماعية عند مستوى البكالوريوسر- المؤتمر العلمى للجنة قطاع معاهد الخدمة الاجتماعية – الخدمة الاجتماعية وقضايا الإصلاح – المعهد العالى للخدمة الاجتماعية ببورسعيد ، أبريل 2005 .

8 - A report on ISW ,School of Social Work ,Uni. of Washington , in co-operation with International Federation of Social Workers ,NASW press ,USA,2004


رجوع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق