توتى وعمورى

توتى وعمورى
حبايب قلبى

توتا

توتا
توتا وبابا

مرحبا بك فى مدونتى و

welcome

الصفحة الرسمية

يمكنكم متابعة اخبار ورؤية المزيد من خلال الصفحة الرسمسة لدكتور مخلص بليح على فيس بوك من اتباع الرابط التالى
او المراسلة عبر جاميل
drmokls@gamil.com

الثلاثاء، 30 يونيو 2009

مصطلحات الكمبيوتر باللغة الإنكليزية و مرادفاتها باللغة العربية

مصطلحات الكمبيوتر باللغة الإنكليزية و مرادفاتها باللغة العربية

التعليم الافتراضي ( الخائلي )

Virtual Education (VE)

الجمع

Sum

الحاسبة

Calculator

الراسمة

Plotter

الرسام

Paint

السحب

Drag

الشاشة

Monitor Or Screen

الشبكة الرقمية للخدمات المتكاملة

ISDN

الشبكة العنكبوتية العالمية WWW

World Wide Web

الشبكة المناطقية المحلية

LAN

الشبكة المناطقية الواسعة

WAN

ألعاب

Games

العروض التقديمية

Power Point

العمود الفقري في الاتصالات

Back - Bone

إلغاء الأمر

Cancel

الفأرة

Mouse

الفاصل الرقمي

Digital Divide

القرص الصلب

Hard Disk

القرص المصدر

ٍSource Disk

القرص الهدف

Target Disk

الكثافة التلفونية

Tele - Density

اللوحة الأم

Motherboard

المتوسط الحسابي

Average

المحفوظات

History

المستكشف

Explorer

المعلومات الالكترونية

Electronic Information

المعلوماتية

Informatics

المفضلة

Favorites

السلسة مستمرة ونبداها باذن الله بالمصطلحات ثم ننطلق بكل ماهو متعلق بالحاسب الالى محاولين تبسيطه لكم ان شاء الله ولتحميل بقية المصطلحات اضغط على كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله

الثلاثاء، 23 يونيو 2009

كيف تدير حياتك بطريقة ناجحة



هل تدير حياتك بـ لماذا أم بـ كيف ؟

إن الناس نوعان : نوع يهتم بالمعنى ، ونوع يهتم بالمبنى ، كما إن القوة الداخلية أهم و أجدى من القوة الخارجية ، والتغير الذي يطرأ على الشخصية الداخلية يبقى أعمق أثراً وأطول مدى من التغير في الشخصية الخارجية.
يستطيع كل منا التعامل مع أي مشكلة إذا ما وظف إرادته و عزيمته الداخلية, لكن العزيمة ليست قوة ميكانيكية يمكن إطلاقها آلياً , فهو قوة عاطفية و نفسية كامنة تتعلق بغاية الإنسان و معنى وجوده.

يتعلق السؤال بـ "لماذا " ؟ برسالة الإنسان و معنى حياته ، و يتعلق السؤال بـ "كيف؟" بالمهارات و المعارف و العمليات المبرمجة و نظم العمل المتقنة ولذلك فإن " كيف " تعبر عن العلم و النظم و المعادلات النفسية ، بينما تعبر
" لماذا " عن الفنون و الآداب و الفلسفة والإنسانية.
و لكي تعرف ما إذا كنت تهتم بالمعنى أم بالمبنى، فكر بهذه القصة و ماذا كنت ستفعل لو كنت مكان بطلها:
في إحدى الأيام أراد أحد متسلقي الجبال الصعود إلى قمة جبل لم يسبقه إليه أحد, و قد بدأ محاولته وحيداً لأنه أراد أن يحقق مجداً لا يشاركه فيه أحد. وبعد شهور من الإعداد و التدريب و في ليلة مظلمة شرع في تسلق الجبل الشاهق رغم احتجاب القمر و انعدام الرؤية.

و بعد عناء و حين بدت القمة غير البعيدة زلت قدماه و راح يهوي إلى الأسفل بسرعة رهيبة!
و كانت لحظات قاسية تراءى له فيها الموت ، و أدرك أن الحياة أهم من القمة و الشهرة و المجد.
وعلى حين غرة، تعلق الحبل المشدود على وسطه في مسمار ضخم كان قد غرسه في قمة إحدى الصخور و عندما وجد نفسه معلقاً بين السماء و الأرض ، صرخ طالباً النجدة و في هذه اللحظة المشحونة بالخوف و الرغبة في الحياة ، تخيل أنه سمع صوتاً من بعيد يناديه قائلاً: اقطع الحبل كي تنجو " ، لكنه لم يستجب لهذا الصوت الموحي بل بالغ في شد الحبل حول وسطه خوفاً من السقوط ، و عندما وصل فريق الإنقاذ في اليوم التالي وجدوا الرجل معلقاً و قد تجمد في مكانه و هو على بعد متر واحد من الأرض!!
فهل حبلك و نظام حياتك مشدود على آخره ؟
و هل تستطيع أن تخاطر وتتسلق سلّم النجاح بدون حبال ممدودة و أعصاب مشدودة؟
و هل تستطيع خوض غمار الحياة بدون قوة أسطورية و ذخيرة مهارية ؟
الحقيقة أنك تستطيع خوض غمار الحياة بدون قدرة على المخاطرة ما لم تكن مؤمناً و واثقاً و صادقاً و متوازناً من الداخل و متفاعلاً مع الخارج .

فنحن نحقق ما نعتقد أننا قادرون عليه، و لن نمتلك ذلك الخيال الإيجابي القادر على تحفيزنا و دفعنا إلى الأمام إلا إذا كانت أهدافنا نبيلة و غاياتنا جميلة . فالمهارات والمعارف والقوة الجسدية واللياقة البدنية لا تكفي وحدها لتحقيق الفوز لا بد من إضافة المعنى إلى المبنى ولا بد من فهم :" لماذا " قبل معرفة :"كيف

ويمكنك تحميل هذا العرض المفيد باور بوينت عن كيفية جعل حياتك اكثر نجاحا من هنا

السبت، 20 يونيو 2009

بحبك يامصر (زجل)



بحبك يا مصر



يا مصر يا ارض العمــــار....قلبك بحبك أترضــــــــــع

يا واخدة من العرب همـك .....وفوق القلب متر صـــــع


أنا ابــنك بـــنــا شامـــــخ....أساسي متـين مايتصـدع

عقـدت العـــــزم والنيـــة....بـاني لا أخاف ولا اخضع

وان القــــدس عربــــيـة.....بقولها وعنها ماأرجــــع


وتشـــهد لي مــداينهــا.....اللي كــوتها نــار مدفـــع


ويشهد لي تــراب منهـا.....بــدم الــــــدرة متشبــــع

بطــلقة غـــدر غربيــة.....صـــابتنا وفيـــنا بتقطــع

أرضــك ياصلاح الديــن....علــى غيرنــا بتتـــــوزع

ولكن مهــما طـال الليـــل.....لازم فجــــرنا يرجــــع

وترجـع قدسنـا تـنــور.....وأقصانا ف الفضا يسطـع

ونصبح امة متــماسكـــة ....نبطش كل مــين يطمـع

ويـــأذن بــلال تانـــــى....وكــــل العـــــــدا تسمـــع

بإن أمنـتا واحـدة موحدة.....دليلها لغير الله ماتركع

الخميس، 18 يونيو 2009

ماذا بعد؟؟؟!!!!

ماذا بعد ؟

مضى عام وأتى عام جديد، رحل عنا عام ورحلت معه أيام ولحظات ولن ترجع هذه الأيام واللحظات، رحلت وحملت معها كل فعل فعلته وكل خير قدمته وكل شر ارتكبته، والنتيجة النهائية لهذا العام ماثلة أمامك الآن، ماذا قدمت للناس في هذا العام؟ لم لا تسأل نفسك ماذا حصلت واستفدت أنت من هذا العام؟ حصلت على أموال وممتلكات جديدة.

ماذا بعد؟! دخل إلى جوفي من الأكل والشرب ما لم أتذوق مثله من قبل!

وماذا بعد؟! غيرت مظهري الخارجي فلبست أحسن الثياب وأغلها واشتريت أغلى الأحذية وأجملها واشتريت أنواع العطور ذات الرائجة الزكية وصرت كالملوك في مظهري.

وماذا بعد؟! اشتريت سيارة فخمة جديدة وسريعة، أسابق بها الريح وألفت نظر الناس إلي.

وماذا بعد؟! اشتريت لنفسي أشياء كثيرة، وتعرفت على أناس كثر واستفدت منهم كثيراً.

وماذا بعد؟! . . . . . . . . . . . . . . . . . . . !

وماذا قدمت للناس من خير؟ أنا أعمل موظفاً! !

وماذا يعني أنك تعمل موظفاً؟! لقد قمت بخدمة الناس من خلال وظيفتي؟!

فقط؟! نعم وماذا تريد أكثر من ذلك؟

كم مقالة كتبت؟ لا أجيد كتابة المقالات ثم هل تسمي المقالات خدمة وفائدة للناس؟!

كم كتاب كتبت؟ لا حاجة لي بكتابة الكتب، فالوظيفة خير من الكتب!

كم مشروع خيري يقدم الخير والفائدة للناس قمت به أو اشتركت فيه؟! المشاريع الخيرية كلها كذب في دجل، إنهم يخدعون الناس بها! !

حسناً، كم كتاب قرأت؟ القراءة شيء غير ضروري للحياة، فهل سأحصل على المال من خلال قراءتي؟

هل جلست في مجلس علم، أو محاضرة أو دورة، أو زرت معرضاً أو متحفاً أو تابعت برنامج ثقافي؟ هذا كله كلام فارغ، فإن قمت بكل هذا فلن أجد وقتاً للذهاب إلى المقهى والجلوس مع أصحابي.

ما هي الأخطاء التي حاولت إصلاحها في نفسك؟ أنا لا أخطأ أبداً! !

ما هي طموحاتك وخططك وأهدافك؟ طموح! أفي هذا الزمن طموح وتخطيط! الناس لن يتركوني أخطط وسيسعون بكل وسيلة لإثبات فشلي.

وماذا تسمي وضعك الآن؟ هل أنت ناجح؟! . . . . . . . . . . . . . . . . . . . !

لماذا لا تقول شيئاً؟ الناس لم يتيحوا لي الفرصة لكي أنجح! ثم طموحي أن أتزوج وأربي أبنائي وأتقاعد!

وماذا بعد؟! . . . . . . . . . . . . . . . . . . . !

وماذا بعد؟؟؟ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . !

سأجيبك أنا، وبعد التقاعد تجلس لانتظار الموت، هل هذا صحيح؟ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . !

ماذا قدمت للحياة؟ النتيجة كنت موظفاً، وماذا أخذت من الحياة؟ الشيء الكثير، وبماذا ستخرج من الحياة؟ بعملك فقط، فإن كان خيراً فأبشر بخير وإن كان شراً فلا تلومنّ إلا نفسك!

السبت، 13 يونيو 2009

اقوى برامج الحماية ضد الفيروسات

برنامج انتى افيرا
والذى حاز اعجاب مصممى برامج العالم والذى يعد افضل برامج الحماية لاجهزة الكمبيوتر والذى يقضى على كافة الفيروسات
الان بين ايديكم تلبية لرغبة استاذى الجليل الاستاذ/ السعيد عامر ولتحميل البرنامج من رابط مباشر اضغط على كلمة استاذى الجليل او من هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

الثلاثاء، 9 يونيو 2009

انا احبك ياأمي


أنا أحبك يا أمي!!

عندما كان عمرك سنة -
قامت بتغذيتك وتغسيلك.
أنت شكرتها ب
البكاء
طوال الليل.


عندما كان عمرك
سنتان - قامت بتدريبك على المشى.
أنت
شكرتها بالهروب عنها
عندما تطلبك.


عندما كان عمرك ثلاث سنوات
- قامت بعمل الوجبات اللذيذة لك .
أنت شكرتها يقذف
الطبق
على الأرض .


عندما كان عمرك أربع سنوات - قامت بإعطائك قلما لتتعلم
الرسم .
أنت شكرتها
بتلوين
الجدران


عندما كان عمرك خمس سنوات
- قامت بإلباسك أحسن الملابس للعيد
أنت شكرتها
بتوسيخ
الملابس


عندما كان عمرك ست سنوات - قامت على تسجيلك
في المدرسة.
أنت شكرتها
بالصراخ لا أريد
الذهاب.


عندما كان عمرك عشر سنوات
– كانت تنتظر رجوعك من المدرسة لتعانقك.
أنت
شكرتها بدخولك
إلى غرفتك سريعا.


عندما
كان عمرك خمسة عشر
سنة - كانت تبكي خلال نجاحك ..
أنت
شكرتها بطلبك هدايا
النجاح.


عندما كان عمرك عشرون سنة - كانت تتمنى ذهابك معها
إلى الأقارب .
أنت شكرتها
بالجلوس
مع أصدقائك.


عندما كان عمرك خمس وعشرون سنة
- ساعدتك في تكاليف زواجك.
أنت شكرتها
بالسكن أبعد
ما يمكن عنها أنت وزوجتك.


عندما كان
عمرك ثلاثون سنة - قالت لك بعض النصائح
حول الأطفال
أنت شكرتها
بقولك لا
تتدخلين في شؤوننا.


عندما! ا كان عمرك خمس وثلاثون سنة
- اتصلت تدعوك للغداء عندها .
أنت
شكرتها بقولك أنا
مشغول هذه الأيام .


------------ --------- --------- --------- -----
عندما
كان عمرك أربعون سنة
- أخبرتك أنها مريضه وتحتاج لرعايتك.
أنت شكرتها
بقولك عبء الوالدين
ينتقل إلى الأبناء .


آنت
اليوم ومهما كان عمرك
كيف شكرت والدتك! ! !
وفي
يوم من الأيام سترحل
عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها
إذا كانت
والدتك لا تزال بقربك لا تتركها
ولا تنسى حبها وأعمل على إرضائها
لأنه لا
يوجد لديك إلآ أم واحدة
في هذه الحياة
وعندما تموت
سوف تنادى عليك الملائكة
أن قد ماتت من كنت ترحم بسببها .
عندها ستندم..
على كل كلمة أو فعل أغضبها
...ولكن هل سينفع الندم حينها...! ! !
ستكون
وحيدا بلا ام...

((اتقوا الله في الأمهات والآباء))
هذه رسالة لكل إنسان محب لوالديه.
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي
إذا دعيت به أ! جبت! !
! ،
أن تبسط على والديني من بركاتك ورحمتك ورزقك
اللهم ألبسهم العافية حتى تهنئم بالمعيشة ، واختم لهم بالمغفرة حتى لا تضرهم الذنوب،
اللهم اكفيهم كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهم إياها .
برحمتك يا ارحم الراحمين

لا تنتظر الوقت المناسب
لأنه لا يوجد وقت مناسب
قم بعمل ما تؤمن به .