توتى وعمورى

توتى وعمورى
حبايب قلبى

توتا

توتا
توتا وبابا

مرحبا بك فى مدونتى و

welcome

الصفحة الرسمية

يمكنكم متابعة اخبار ورؤية المزيد من خلال الصفحة الرسمسة لدكتور مخلص بليح على فيس بوك من اتباع الرابط التالى
او المراسلة عبر جاميل
drmokls@gamil.com

الأحد، 24 أبريل 2011

مشروع دعم اليتيم المرحلة الثانية ببسيون

بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله
بعد ان من الله علينا بتنفيذ مشروع دعم اليتيم بمدينة دسوق وذلك الاربعا الماضى سيتم بمشيئة الله تعالى تنفيذ المرحلة الثانية
بمدينة بسيون وسوف نقوم باذن الله تعالى رفع فيديو وور الاحتفال بيوم الدعم المجتمعى للايتام واتقدم بخالص الشكر الى طلاب
الفرقة الرابعةوالثالثة قطاع دسوق الذين ساهموا فى انجاح المشروع داعيا المولى عز وجل لهم بالتوفيق فى حياتهم العلمية والعملية
ولاتنسوا موعدنا الاربعاءالقادم بمقر النادى الرياضى ببسيون لبدء الحلقة الثانية من احتفالية الدعم المجتمعى للايتام

الاثنين، 18 أبريل 2011

مشروع دعم اليتيم مجتمعيا


بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

اخوانى اخواتى اساتذتى واستاذاتى باذن الله تعالى سيتم تنفيذ مشروع دعم اليتيم جتمعيا وذلك

بميئة الله تعالى يوم الاربعاء القادم بمقرحديقة الاسرة والطفولة وبرنامج الحفل كالتالى :

१-الافتتاح بالقران الكريم والسنة النبوية الشريفة

२-كلمة الدكتور مخلص بليح

-فقرة كوميدية للاطفال

४-تكريم الاطباء والمدرسين وكل من ساهم فى نجاح المشروع

५-تكريم الطلاب وتقديم المساعدات لهم

६-فقرة شعر

७-فقرات مميزة

८- حفل شاى

१०- رحلة نيلية للاطفال

وهناك المزيد وننتظر تشريفكم لنا

الأحد، 17 أبريل 2011

التدريب الميدانى ومعايير تقييم طلاب التدريب

أولاً: التدريب الميداني في الخدمة الاجتماعية

أهمية التدريب الميداني:

لقد برزت أهمية التدريب الميداني في الخدمة الاجتماعية منذ زمن بعيد، بل منذ نشأت الخدمة الاجتماعية، فالمساعدات الاجتماعية التي كانت تقدم من خلال حركة المحلات الاجتماعية (1869) ومن خلال جمعيات تنظيم الإحسان (1877) لم تكن تقدم على أسس علمية وذلك لبساطتها من ناحية وقلتها أو محدوديتها من ناحية أخرى، ومع ذلك كله كتب لها النجاح إلى أن أصبحت تلك المساعدات عبارة عن أنظمة رسمية تمشيا مع تطور الحياة الإنسانية، وتطور أنشطة الرعاية الاجتماعية (المساعدات)، ونشوء الخدمة الاجتماعية كمهنة إنسانية لها قيمها ومبادئها وأخلاقياتها ومهاراتها.

لقد كانت بدايات تعليم الخدمة الاجتماعية عبارة عن دورات تدريبية تأهيلية تهتم بأساليب بحث حالات العملاء، ثم التدريب على كتابة التقارير والسجلات، إلا أن هذه الطريقة لم تغن عن التعليم النظري الأمر الذي جعل المهتمين بالخدمة الاجتماعية يضعون أسسا نظرية تساعد على فهم أعمق لطبيعة المشكلات الإنسانية، والأنظمة الاجتماعية، وطبيعة مكونات الشخصية الإنسانية. ومع تطور الخدمة الاجتماعية في مجالات الممارسة المختلفة وفي الجوانب النظرية أصبح تعليم الخدمة الاجتماعية على ما هو عليه الآن من تعليم نظري وتدريب عملي.

والحقيقة أن أهمية التدريب الميداني تنبع من إيمان المشتغلين بتعليم الخدمة الاجتماعية بأن التدريب الميداني هو في الحقيقة البوتقة التي يفترض أن تنصهر فيها كل ما حصله الطالب من معارف في كل المقررات الدراسية النظرية في تفاعلها مع خبرات الطالب الحياتية في أسرته ومجتمعه، في إطار ما تتيحه مؤسسات التدريب من خبرات للعمل مع الناس، وهم يتوقعون أن يتم من خلال العملية التدريبية التكامل ليس فقط بين هذه المواد النظرية وبعضها البعض، ولكنهم يتوقعون أيضا أن يحدث التكامل في شخصية الطالب ككل إذ يمتص هذه المعارف والقيم ويتمثل بها بحيث تصبح جزءا لا يتجزأ من كيانه المهني: من تفكيره ومشاعره وقيمه واتجاهاته وسلوكه المهني والشخصي ( رجب، 1409 ).

والحقيقة أن للتدريب الميداني أهمية خاصة لكل من المهنة والمشرفين والطلاب والمجتمع، فالتدريب هو النصف المكمل لتعلم الخدمة الاجتماعية فمن خلال التدريب نستطيع أن نخرّج طلابا مؤهلين تأهيلا سليما يملكون الخبرة والمهارة وقادرين على ممارسة المهنة بكل كفاءة وفاعلية। أما عن أهمية التدريب بالنسبة للمشرفين الأكاديميين فتتمثل في ما توفره هذه العملية من فرص جيدة للاتصال بالعالم الخارجي ( الواقع ) والتعرف على طبيعة المشكلات الموجودة في المجتمع، والمعوقات التي تواجه عملية الممارسة. وفيما يتعلق
لتكملة المقال وتحميل البحث اضغط هنــــــــــــا

الثلاثاء، 12 أبريل 2011

كنا ننتظر منك رد اعتبار ياسادة الرئيس

لم ننسى مواقفك ولم ننسى فسدك ولم ننسى كبتك لارانا وحرياتنا كنا نتظر منك عتذارا وليس اعتباطا كنا ننتظر منك تحية للشهداء ليس تهديدا للابريا ء بالله عليكم ده كلام

ونحن نطالب بسرعة محاكمة الرئيس السابق ونجليه وزوجته فى كل التهم الموجهة اليه وان كنا اخطائا يرد اليه اعتباره وانا شخصيا بعد ان كنت اؤيد فكرة عدم المحاكمة اطالب بها وبشدة