توتى وعمورى

توتى وعمورى
حبايب قلبى

توتا

توتا
توتا وبابا

مرحبا بك فى مدونتى و

welcome

الصفحة الرسمية

يمكنكم متابعة اخبار ورؤية المزيد من خلال الصفحة الرسمسة لدكتور مخلص بليح على فيس بوك من اتباع الرابط التالى
او المراسلة عبر جاميل
drmokls@gamil.com

الأربعاء، 22 أغسطس 2012

اولى حلقات فكر وحقق

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين,,,,,
سابدا معكم ان شاء الله سلسلة فكر وحقق " ملخصها ان شاء الله هى كيف تستطيع ان تحقق حلمك وسط كل هذه الظروف"
اولى حلقات السلسلة "التفكير الايجابى نحو الهدف"
التفكير الإيجابي... نحو تغيير الواقع

عندما تطلق لخيالك العنان كي ترسم الصورة التي تحبها في حياتك فانك بذلك تستخدم قوة التفكير الإيجابي في تغيير واقعك الذي لا تريده.

حدد حلمك لمساعدتك على تحويل خيالك إلى واقع. كثيرون يشعرون بالتعاسة في حياتهم لأنهم لا يعرفون ماذا يريدون، كما أن تحديد ما تريده أول خطوة على طريق النجاح وإذا أردت أن تنجز شيئا مهمّا فعليك أن توجه جلّ تفكيرك وتركيزك عليه.
وعليك أن تك...رر بينك وبين نفسك ما تريده فهذا التكرار يصنع نوعا من الشعور الإيجابي داخل عقلك الباطن ويجعلك قادرا على فعل ما تريد.

التأمل يجعلك تشعر بأنك اقوي وأكثر إيجابية من النواحي العاطفية والجسمانية والروحانية ويعيد لك شحن بطاريتك ويجعل تخيلك اقوي وأسهل.

التركيز الدائم أمر صعب لكن كي تستفيد من أفكارك الإيجابية التي تنبعث من عقلك عليك التخلص من أفكارك السلبية في عملية تطهير تطرد فيها الأفكار المحبطة وتستقبل الأفكار الإيجابية.

كيف نبني النجاح ؟

ليس من إنسان إلا ويود أن يكون ناجحاً في حياته، ولكن قليل منهم من يعرف كيف يفكر الناجح، وكيف يفكر الفاشل.

ولذا، نجد كثيراً منهم يزعم أنه ناجح، في حين أن تفكيره لا يمكن إلا أن يقوده إلى الفشل، بل ربما إلى الفشل الذريع أو الفشل الفذ، أو الفشل الذي ليس له مثيل، أو الفشل المتميز أو قل ما شئت من أصناف الفشل المعتبر أو المعتق!!

وإليك الآن ثلاثة عشر فرقاً تميز تفكير الناجح عن تفكير الفاشل، وأنا أدعوك إلى التأمل فيها بعمق، ثم إلى تغيير نمط تفكيرك لينسجم مع تفكير الناجحين.
1.الناجح يفكر في الحل، والفاشل يفكر في المشكلة: رُوي أن رجلاً جاء إلى سليمان بن داود عليه السلام وقال: يا نبي الله، إن جيراناً يسرقون إوزي فلا أعرف السارق، فنادي: الصلاة جامعة، ثم خطبهم، وقال في خطبته: إن أحدكم ليسرق إوز جاره ثم يدخل المسجد والريش على رأسه، فمسح الرجل رأسه، فقال سليمان: خذوه فهو صاحبكم.
2.الناجح لا تنضب أفكاره، والفاشل لا تنضب أعذاره: خطب المغيرة بن شعبة وفتى من العرب امرأة، وكان الفتى شاباً جميلاً، فأرسلت إليهما أن يحضرا عندها فحضرا، وجلست بحيث تراهما وتسمع كلامهما، فلما رأى المغيرة ذلك الشاب، وعاين جماله علم أنها تؤثره عليه، فأقبل على الفتوى وقال: لقد أوتيت جمالاً فهل عندك غير هذا؟ قال: نعم، فعدد محاسنه ثم سكت. فقال المغيرة: كيف حسابك مع أهلك؟ قال: ما يخفى عليَّ منه شيء، وإني لأستدرك منه أدق من الخردل، فقال المغيرة: لكني أضع البدرة في بيتي فينفقها أهلي على ما يريدون فلا أعلم بنفادها حتى يسألوني غيرها. فقالت المرأة: والله لهذا الشيخ الذي لا يحاسبني أحب إليَّ من هذا الذي يحصي عليَّ مثقال الذرة، فتزوجت المغيرة.
3.الناجح يساعد الآخرين، والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين : قال الضحاك بن مزاحم لنصراني: لو أسلمت! فقال: ما زلت محباً للإسلام إلا أنه يمنعني منه حبي للخمر، قال: أسلم واشربها، فلما أسلم قال له الضحاك: قد أسلمت فإن شربتها حددناك، وإن ارتددت قتلناك، فاختر لنفسك، فاختار الإسلام وحسن إسلامه.
4.الناجح يرى حلاً في كل مشكلة، والفاشل يرى مشكلة في كل حل : روي أنه خرجت امرأتان ومعهما صبيان، فعدا الذئب على صبي إحداهما فأكله، فاختصمتا في الصبي الباقي إلى داود عليه السلام، فقال: كيف أمركما؟ فقصتا عليه القصة، فحكم به للكبرى منهما، فاختصمتا إلى سليمان عليه السلام، فقال: ائتوني بسكين أشقالغلام نصفين، لكل منكما نصف، فقالت الصغرى: أتشقه يا نبي الله؟ قال: نعم، قالت: لا تفعل ونصيبي فيه للكبرى، فقال: خذيه فهو ابنك، وقضى به لها.
5.الناجح يقول : الحل صعب لكنه ممكن، والفاشل يقول : الحل ممكن لكنه صعب: فقد أتي معن بن زائدة بثلاثمائة أسير من حضرموت، فأمر بضرب أعناقهم، فقام منهم غلام فقال: أنشدك الله ألا تقتلنا ونحن عطاش، فقال: اسقوهم، فلما شربوا، قال: اضربوا أعناقهم، فقال الغلام: أنشدك الله ألا تقتل ضيفانك، قال: أحسنت، وأمر بإطلاقهم.
6.الناجح يعتبر الإنجاز التزاماً، والفاشل لا يرى في الإنجاز أكثر من وعد يعطيه : وكم تحسر عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما احتال عليه القائد الفارسي الهرمزان، حيث لما أراد عمر رضي الله تعالى عنه قتل الهرمزان استسقى ماء، فأتوه بقدح فيه ماء، فأمسكه الهرمزان في يده واضطرب. فقال له عمر: لا بأس عليك حتى تشربه، فألقى الهرمزان القدح من يده، فأمر عمر بقتله، قال الهرمزان: أوَ لم تُؤمِّني؟ فقال عمر: كيف أمنتك؟ قال الهرمزان: قلت لا بأس عليك حتى تشربه، وقولك لا بأس عليك أمان، ولم أشربه، فقال عمر: قاتلك الله أخذت مني أماناً ولم أشعر.
7.الناجح لديه أحلام يحققها، والفاشل لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها: حاول المقوقس خداع عمرو بن العاص رضي الله عنه لما حاصره، فأمر الرجال أن يقوموا بسلاحهم مقبلين بوجوههم إلى الخارج "أي إلى المسلمين"، وأمر النساء أن يقمن على أسوار بابليون مقبلات بوجوههن إلى الداخل ليكثروا عددهم فيُرهبوا المسلمين، فأرسل إليه عمرو بن العاص رضي الله عنه ليعلن عليه حرباً نفسية ذكية هي أشد مما سعى إليه، حيث كتب له: إنا قد رأينا ما صنعت، وما بالكثرة غلبنا، فلقد لقينا هرقل قبلكم فكان من أمره ما كان. فلما وصل الكتاب إلى المقوقس كان له أثر عميق في %2 5E 4فسه، فقال لأصحاب%E 5: صدق هؤلاء القوم، أخرجوا مَلِكَنَا من مملكته حتى أدخلوه القسطنطينية، فنحن أولى بالإذعان.
8.الناجح يقول: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك، والفاشل يقول: اخدع الناس قبل أن يخدعوك .
9.الناجح يرى في العمل أملاً، والفاشل يرى في العمل ألماً .
10.الناجح ينظر للمستقبل ويتطلع لما هو ممكن، والفاشل ينظر للماضي ويتطلع لما هو مستحيل.
11.الناجح يختار ما يقول، والفاشل يقول دون أن يختار: سخط هارون الرشيد على حُميد الطوسي فدعا له بالسيف والنطع، فبكى، فقال: ما يبكيك؟ قال: والله ما أفزع من الموت فإنه لابدَّ واقع، وإنما بكيت أسفاً على خروجي من الدنيا وأمير المؤمنين ساخط عليَّ، فضحك هارون وعفا عنه.
12.الناجح يناقش بقوة ولكن بلغة لطيفة، والفاشل يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم .
13.الناجح يصنع الأحداث، والفاشل تصنعه الأحداث : فقد روي أن رجلاً قصد الحج فاستودع إنساناً مالاً، فلما عاد طلبه منه، فجحده المستودع، فأخبر بذلك القاضي إياساً، فقال: أعَلِمَ بأنك قد جئتني؟، قال: لا، فقال: عد إليَّ بعد يومين، ثم إن القاضي إياساً بعث إلى ذلك الرجل فأحضره، ثم قال له: قد تحصلت عندي أموال كثيرة لأيتام وغيرهم وودائع للناس وإني مسافر سفراً بعيداً، وأريد أن أودعها عندك لما بلغني من دينك وتحصين منزلك، فقال الرجل: حباً وكرامة، قال إياس بن معاوية: فاذهب وهيئ موضعاً للمال وقوماً يحملونه. فذهب الرجل وجاء صاحب الوديعة، فقال له القاضي إياس: امض إلى صاحب، وقل له: ادفع إليَّ مالي وإلا شكوتك للقاضي إياس، فلما جاء وقال له ذلك، دفع إليه ماله واعتذر إليه، فأخذه وأتى إلى القاضي إياس وأخبره. ثم بعد ذلك أتى الرجل ومعه الحمالون لطلب الأموال التي ذكرها له القاضي، فقال له القاضي: بدا لي ترك السفر، امض لشأنك، لا أكثر الله في الناس مثلك

بحبك يامصر





بحبك يا مصر …..بحب أبتسامت





وبدعى لربى يحفظلى سلامتك من كل العيون
ووجع الجفون …ويحفظ رموشك من كل الشرور
بحبك
يا مصر…….بحب ورودك
واعشق خدودك
……….وبحب وعودك

وألحن بعودك
………موالى وغنايا

بحبك يا مصر
….
بحبك فى عصرى وصباحى ومسائى

عشه فى
عزبه ……… وبيت جوه قصر

بحب الزحام والناس
والمكان ……وصوت الأذان

يخش الودان ……….أنادى
عليكى

بحبك يا مصر

بحب الشوارع
والليل و المصانع

واحب اللى صانع
……..جمالك يا مصر

بحب سلامك وتيجى فى
منامى ……..عروسه عجبانى

بحبك يا حرة وأكره
سجونك

وحبك فى قلبى بيحس بشجونك
بحبك يا
مصر وعمرى ما أفارق

بحبك وعمرى ما خفت
الطوارىء
بحبك يا مصر

بحب صباحك……..وبعشق
غيطانك
وكل مزارع بيعزق فى أرضه ينبت
فلاحك
وبعشق سموك
…..
والشمس اللى راحت
والشمس اللى جاية

تنور ظلامك …..وتحفظ
مقامك فى وسط البصيره

بحبك يا مصر …جواهر
ولا فالصوا
أرض
وحصيرة
بحبك يا مصر …دا أنتى والله عندى

در
وياقوت

وشوفى مهما عملوا
بحبك م النهارده
ليوم القيامه

وحبك يا مصر فى قلبى
علامه

بحبك يا مصر
وفحبك با
موت










الاثنين، 20 أغسطس 2012

مصر الى اين ؟

هذا هو السؤال الذى يطاردنا جميعا فى صحونا ومنامنا، حتى أبناؤنا الذين كنا نراهم أطفالا - وكنا نود لو ظلوا يعيشون عمرهم وطفولتهم - هذا السؤال أيضا بات أحد أسباب مخاوفهم وقلقهم المبكر. أحد الآثار الجانبية لما تعيشه مصر مؤخرا هو ذلك الاغتيال المبكر للطفولة بأساليب متعددة. ويظل السؤال الذى يطاردنا: مصر رايحة على فين؟.

للإجابة عن هذا السؤال قد يكون من المناسب استعراض مشروعات مصر. فى مصر مشروعان، مشروع وجود دولة قوية تنفذ ما حلموا به يوما فرفعوه شعارا ليقترب أن يكون تاريخاً وهو «عيش حرية عدالة اجتماعية» مقومات هذا المشروع دولة مدنية حقيقية تضع فى اعتبارها مصلحة المواطن اولا، تفاصيل حياته الأساسية من عيش كريم وحياة لائقة وكهرباء لا تنقطع وماء نظيف ومواصلات آدمية ومساواة أمام القانون وحرية تعبير حقيقية، عدم استبعاد أو عزل، مشاركة حقيقية فى إدارة شؤون حياتهم، باختصار أن تكون الدولة دولتهم دولة الجميع وأن يكون الوطن وطن الجميع. هذه الدولة الحلم كى تكون حقيقية تكون فى حاجة إلى نوايا صادقة من النظام الذى يقود الدولة لأن يقودها لمفهوم المواطنة لا بمفهوم العشيرة وبمفهوم الدولة لا بمفهوم الأهل ونظام يسمح بحرية التعبير، نظام يؤمن بأن «ما يحتاجه البيت يحرم على الجامع» فلا يُظلم حياة مواطنيه ليضىء حياة الآخرين أياً كان هؤلاء الآخرون. نظام ولاؤه لوطنه ولمواطنيه. دولة تسقط من خانة تعريف المواطن ديانته أو انتماءه السياسى، دولة للجميع .

نظام يتخذ خطوات جادة وحقيقية من أجل دفع عجلة الإنتاج بحق مع الحفاظ على حقوق جميع الأطراف، لا العبث بحقوق أطراف من أجل مصالح خاصة أو من أجل هدف إثارى أو سياسى. دولة يقوم النظام الحاكم فيها باتخاذ خطوات جادة نحو اعطاء الامان لكل الاستثمارات المصرية والعربية والدولية بانهم ليسوا متهمين مدانين حتى تثبت براءتهم - إن ثبُتت - وأنهم ليسوا تحت مقصلة النفاق السياسى أو الرشوة السياسية لجزء من الرأى العام. باختصار نظام يؤمن بحق أن المصلحة العامة لكل الوطن والمواطنين أغلى وأهم من مصلحة جماعة أو تيار عقيدى، وأن تحالف أبناء الوطن باختلاف انتماءاتهم أبقى من أى تحالفات عقائدية أو تحالفات تتخطى حدود الوطن والمواطن. هذا المشروع هو المشروع الحلم والذى يبدوا سرابا حتى الآن، أما المشروع الآخر فهو المشروع الحادث على أرض الواقع وهو مشروع التمكين الذى تتبناه الجماعة الحاكمة وأدواتها فى حزب حاكم وحلفاء ومتسلقين ومنافقين. هو مشروع قصير النظر يدمر مفهوم الوطن ويدفع بمفهوم المواطنة إلى خانة النسيان. ملامحه الرئيسية التمكين بأى ثمن والاستحواذ على مفاصل الدولة، والمبدأ الرئيسى فيه هو الاعتماد على أهل الثقة، فلا ثقة إلا فى أبناء الجماعة ومن يأتى من خارجها الآن هو حضور وقتى للحاجة وبتوفر عنصر الجماعة فالمكان مكانه.

ما يحدث الآن أن المشروع الثانى هو الذى يتأكد كل يوم ويكسب أرضا جديدة وللأسف لا يجد من يحاول إيقافه أو الحد منه. تمت السيطرة على الإعلام بالكامل ولم تترك الجماعة فرصة إلا واستغلتها فبينما دماء شهداء رفح لم تجف بعد، فاجأنا مجلس الشورى - المطعون عليه - باتخاذ قرار بتغيير رؤساء الصحف جميعا فى حين أن القرار كان مؤجلاً إلى بعد العيد لما يلقاه من معارضة. لكن بينما الرأى العام مهموم بشهداء الوطن فلابأس من استغلال الفرصة فيضربون ضربتهم لتمكين سطوتهم. ويغلقون قناة لأنها تهاجمهم ويصمت كل الليبراليين والمسجلين فى كشوف الليبراليين على حادث الإغلاق ويجمعون أعضاءهم فى مظاهرات ترويعية لكل من يجرؤ ويخالفهم فى الإعلام ويهددون بالاقتحام ولا بأس بعد اتخاذ كل تلك الإجراءات من أن تخرج قيادتهم لتتحدث عن احترامهم لحرية التعبير. ويستغلون الموقف ليروضوا كل المؤسسات كما يستغلون الحوادث المختلفة لتأكيد سطوتهم وسلطتهم واستبعاد من يعارضهم وآخرها حادث إلقاء الأحذية أثناء جنازة الشهداء ونسوا أنهم كانوا السباقين فى معارك الأحذية وفى استخدامها وسيلة تعبير يفخرون بها وعندما رُفعت فى وجوههم اتخذوها ذريعة لكسب أرض جديدة.

ويبقى السؤال: مصر رايحة على فين؟

للمزيد يرجى زيارة هذا الرابط

الجمعة، 17 أغسطس 2012

عيد سعيد ياثورة

عيد ميلاد سعيد ياثورتنابيكى عرفت الدنيا

قيمتناورفعنا راسنا وهيبتناودوسنا على كل الجراح

وإتفتح فى قلوبنا صباح وأشرقت شمس الحرية

ودوقنا طعم الفرحة من بعد كفاح

يادنيا بصى علينا وطلى

ده بكرة عيد ميلاد ثورتنا

يابشاير العدل هلى وآدى برلمان

يدوم الخير والحقويعلى صوتنا

وكلمة لألو أى شىء مش عاجبنا

هنقولها وبأعلى صوتناالله عليكى ياثورتنا

عيد سعيد يامصر

دايما عايشين لشهداء ثورة 25 يناير (عيد سعيد على  كل اسر الشهداء اللى ماتوا علشان تبقة المطالبه بعدهم الحق قطع طريق وتعطيل لحركة الاقتصاد) الوشوش دى مش غريبة عن عنيكو وعن عنيا ناس بريئة كان هدفها بلدها تتغير شوية كل دا من غير مصالح كان كل دا بحس نية حاسس انى اعرفهم كلهم حاسس ان انا فيا منهم ملمحهم روحهم دمهم دول مصريين مهو مش معقول ولا ذنبهم يخرجو يندهو على حلمهم يتاخد مهم عمرهم دا يرضى مين عشان احنا نعيش استشهدو ولا مال وحاجة يعوضو انصرهم قلبك جمده خليك أمين دول كانوا شباب من سننا و اللي اصغر واكبر مننا أمر الناس ديا يهمنا مسكتش عليه كلنا هنكمل حلمهم دول ضحوا عشانا بنفسهم و لايمكن هيضيع حقهم لو يحصل ايه في الجنه مكانهم مش هنا ارتاحوا وراحوا لربنا و هيفضلوا جوه بقلبنا دايما عايشين حاسس اني أعرفهم كلهم حاسس اني أنا فيا منهم ملامحهم روحهم دمهم ما هو مش معقول ولا ذنبهم يخرجوا يندهوا على حلمهم يتاخد منهم عمرهم